هتفت الجماعات ألإسلأمية فى الميدان لله والشريعة ولما سألنا أحدهم أين علم مصر قال مصر ولأ الله الله أولأ ودة منطقى عمليا لإن هذه الجموع لم تعرف الدولة ولم تشعر أبدا بالإنتماء لما يطلق عليه دولة وليس لهذا المسمى معنى فللدولة منهج فهل لمصر منهج ؟ مدرسة للتعليم وليس للتسريب التعليمى ومستشفى للعلأج وتطعيمات و مدارس حرفية للدولة معنى مفقود فى عصر مبارك ومختزل فى جيوش قمعية داخل المحافظات يحمى أهلها جماعات وقيادات وإلى يخرج عن الجماعة يفقد القوة والأمان والسطوة و30 سنة بيدور كل إنسان على ما يحتمى به إما من خلأل الحزب الحاكم أو الحزب المهمش والممول أيضا بالإتفاق الخفى بين السلطة وقياداتهم والسعودية وإلى وجودهم يعطى مبارك المبرر لبقاءه فى السلطة بإسم الأمن والأمان فلماذا لأ يهتفون إلأ لله والشرع والسعودية ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق